رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إذا كان ضد المبادئ الكتابية: قال الرسول بولس : «اَلَّذِينَ لَمْ نُذْعِنْ لَهُمْ بِالْخُضُوعِ وَلاَ سَاعَةً، لِيَبْقَى عِنْدَكُمْ حَقُّ الإِنْجِيلِ» (غلاطية2: 5)، وكان يقصد الذين دخلوا خلسة لجماعة الرب في غلاطية وأرادوا فرض تعاليم ناموسية خاطئة بخصوص الخلاص والتبرير، فكان بولس لهم بالمرصاد وهدفه ليظل حق الإنجيل واضحًا أمام الكثيرين. إذا كان ضد إتمام مسيرة خدمة الرب: قال الأعداء لنحميا وهو واقف على الأسوار يبني ويرمم: انزل لنجتمع ونحكي معًا!! وكان هدفهم تعطيل عمل الرب بل وقتله!! لكنه لم يخضع لمشورتهم وأجابهم : «إِنِّي أَنَا عَامِلٌ عَمَلاً عَظِيمًا فَلاَ أَقْدِرُ أَنْ أَنْزِلَ. لِمَاذَا يَبْطُلُ الْعَمَلُ بَيْنَمَا أَتْرُكُهُ وَأَنْزِلُ إِلَيْكُمَا؟» (نحميا6: 3). * |
|