الله يتخلى عن الإنسان

[Ramez5]

طلبته فما وجدته (نش 3: 1)
أية مؤثرة جداً ومتعبة للنفس البشرية
انسان يطلب الله فلا يجدة !!!
اذاً لماذا يتخلى الله عن الإنسان ؟
موضوع للمناقشة والتحاور معاً
ماهى الظروف التى تجعل الله يتخلى عن الانسان
رغم ان ايات كثيرة فى الكتاب المقدس تأكد
أن الله لا يتخلى عنا مهما كان حالنا
اذاً لماذا نطلبة ولا نجدة ...

[jajageorge]

هو موجود حقا. ولكن المهم هو أحساسك بوجوده والصلة به.. الإحساس بالحب والمتعة وو العشرة مع الله. الإحساس بالدالة، بحرارة اللقاء، وبسكني الله داخل القلب وعمله فيه. قد يكون الله موجودا معك، وأنت لا تشعر ولا تدرك. كما كلم السيد الرب مريم المجدلية بعد القيامة. ولكنها لم تشعر بوحوده. بل ظنته البستاني. وقالت له عن الرب " إن كنت قد أخذته" (يو 20: 15). بينما كان الرب يذاته هم الذي يكلمها وهي لا تدري, بل شعورها في ذلك الوقت كان " طلبته فما وجدته"..

و نفس الأمر حدث مع تلمذي عمواس. كان الرب معهما وهما لا يعلمان. بل يقولان له " هل أنت وحدك المتغرب عن أورشاليم، لم تعلم الأمور التي حدثت فيها؟!" (لو 24: 18).

[ابن الباباا]

موضوع رائع ومميز اوى الرب يبارك تعب محبتكم

[Ebn Barbara]

الله لايتخلي عن الانسان ابدا
بل يجربه
وكل ماكان تمسكنا بيه اقوي وقت الشدائد
كل ماا اقترب موعد حل الضيقه
نشكر الله

[ميرو]

ربنا موجود ايما
بس احيانا احنا بنقول ان بنطلب ربنا وهو مش موجود بس علشان البعد عنة بنحس انة مش موجود
لكن ربنا موجود

موضوع رائع استاذ رامز

[بنتك انا]

الله لا يتخلى عن صنعة ايده ابدا
بس يمكن احنا ما نكون فى مشكلة او ضيق
بنوضع لربنا حلين
ونقول لكده او كده
وننسى انى ربنا ربنا عنده حل تالت
وبكده لما يجى الحل التالت
نقول انى ربنا تركنا

شكرا استاذ رامز ربنا يباركك

[كوجى عزت]

ها انا معكم كل الايام الى انقضاء الدهر

اكيد موجود دايما

لكن يجربنا شوية عشان يسمع صوتنا

[Ramez5]

نعم الله يتخلى عن الإنسان ولكن ...
الانسان عندما يفقد علاقتة مع الله
هنا يتخلى الله عنة لكى يرجعة ( ارجع الى محبتك الأولى )
وكما يقول البابا شنودة الثالث
أحيانا يكون سبب التخلي كبرياء إرتفعت فيها النفس
إنسان يكبر في عيني نفسه، ويظن أنه قد أصبح شيئا
وفي هذا الظن يفقد احتراسه، علي أعتبار أن الخطية لم يعد لها سلطان عليه!!
ويريد الرب أن ينقذ هذا الإنسان من كبريائه وارتفاع قلبه.
فيتخلي عنه قليلا، ليشعر بضعفه فلا يرتفع قلبه
لأنه " قريب هو الرب من المنسحقين بقلوبهم" (مز 34: 18)
وبابتعاد النعمة، بالتخلي المؤقت، قد يسقط الإنسان، ويهتز قيامه ويضعف
فيعود ويحترس حتى من أقل الخطايا. ويتمسك بالرب بالأكثر
وهكذا يتخلي الله، لا كعقاب وإنما كعلاج..
إنها نفس تزدري بالنعمة، وتهمل صوت الله داخلها
فتقع في التخلي، حتى تعود وتستيقظ، وتعرف ما ينبغي عليها أن تفعله
ولهذا نجد أن هذه النفس قد استفادت من التخلي

[Haia]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ramez5

نعم الله يتخلى عن الإنسان ولكن ...
الانسان عندما يفقد علاقتة مع الله
هنا يتخلى الله عنة لكى يرجعة ( ارجع الى محبتك الأولى )
وكما يقول البابا شنودة الثالث
أحيانا يكون سبب التخلي كبرياء إرتفعت فيها النفس
إنسان يكبر في عيني نفسه، ويظن أنه قد أصبح شيئا
وفي هذا الظن يفقد احتراسه، علي أعتبار أن الخطية لم يعد لها سلطان عليه!!
ويريد الرب أن ينقذ هذا الإنسان من كبريائه وارتفاع قلبه.
فيتخلي عنه قليلا، ليشعر بضعفه فلا يرتفع قلبه
لأنه " قريب هو الرب من المنسحقين بقلوبهم" (مز 34: 18)
وبابتعاد النعمة، بالتخلي المؤقت، قد يسقط الإنسان، ويهتز قيامه ويضعف
فيعود ويحترس حتى من أقل الخطايا. ويتمسك بالرب بالأكثر
وهكذا يتخلي الله، لا كعقاب وإنما كعلاج..
إنها نفس تزدري بالنعمة، وتهمل صوت الله داخلها
فتقع في التخلي، حتى تعود وتستيقظ، وتعرف ما ينبغي عليها أن تفعله
ولهذا نجد أن هذه النفس قد استفادت من التخلي

ينصحنا سفر نشيد الأنشاد بالسير على نفس الطريق الذى ساروا عليه الأباء القديسين .
وهذا واضح جدا فى الرد أعلاه

[virgen mary]

على الرغم من حنان ربنا علينا ومحبته لينا لكن ربنا مش بيحب الناس اللى تستغل هذا الحب بمعنى ان ربنا بيكره الخطيه خاصه المتكرره اللى من غير طوبه فاحنا بنخلى ربنا يشد علينا شويه وبرده علشان خاطر ينقذنا من الشر اللى بنجلبه لنفوسنا
ياريت كلنا نستمع جيدا لصوت ربنا علشانمنوصلش ربنا انه يشد علينا
الموضوعده كان فى كتاب اليقظه الروحيه بالتفصيل من كتب البابا شنوده