الرب قريب لمن يدعوه .. ليس بعيداً كما زعموا
ليس غريباً عن كل ما قاسوه
فهو الذي دعا جميع المتعبين .. ليريحهم من حمل ثقيل
ليمسح دمعة عن كل قلب حزين
1- أول لم يعيش هارباً .. أما تألم مجرباً أو لم يقوم واهباً لنا الحياة
كان محب العشارين .. ملازماً لصيادين ساتراً لخاطئين .. مثلي أنا
2- كان يجاوب سائلاً والخير يصنع جائلاً وذاق الموت حاملاً خزي الخطاه
وأمام قبر باكياً في ليلة موته جاثياً رأيته يعرق دامياً من الآلام
3- فكيف لا أثق به .. ؟؟ أشك في حبه .. ؟؟ أبي الذي أحبني إلى الممات
فكيف لا أثق به .. ؟؟ أشك في حبه .. ؟؟ أبي الذي أحبني إلى الممات