|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الفرح الإلهي: "افرحوا أيها الصديقون بالرب وابتهجوا وافتخروا يا جميع مستقيمي القلوب" [11]. إن كان الغم هو نصيب الأشرار، فإن الفرح المضاعف هو نصيب الصديقين، مستقيمي القلب أما سرّ الفرح فهو "الرب". إنهم يفرحون بالرب كغافر للخطايا، كملجأ لهم، كقائد حياتهم، وكمصدر مجدهم. فرحهم هو بالرب لا بالغنى الزمني والأمور الأرضية. بدأ المزمور بتطويب من غفرت آثامهم وانتهى بالبهجة بالرب وليس بالغنى أو بالخلاص من الألم. بغفران خطايانا تصير قلوبنا مخلصة وأمينة لله ويعلن الرب ملكوته المفرح فيه. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 33 - ابتهجوا أيها الصديقون بالرب |
افرحوا بالرب وابتهجوا يا أيها الصديقون |
اهتفوا أيها الصديقون بالرب |
افرحوا بالرب وابتهجوا يا أيها الصديقون |
اهتفوا أيها الصديقون بالرب |