رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* أوضحنا بإسهاب إننا بحسب رآفات الله ومحبته يلزمنا أن يكون لنا رجاء الخلاص في أعمالنا البارة (بنعمة الله) دون حسبان لآبائنا وأجدادنا وآباء أجدادنا، أو أقربائنا وأصدقائنا وعائلاتنا وجيراننا، لأن "الأخ لا يفتدى، فهل يُفتدى إنسان؟"... لقد استجْدَت الخمس عذارى زيتًا من رفيقاتهن ولم يحصلن على شيء. فالإنسان الذي دفن وزنته في الأرض يبدى أعذارًا لكنه يُدان . القديس يوحنا الذهبي الفم |
|