أخيراً أيها الحبيب قد تحدث أشياء فى حياتك
تبدو صعبة الفهم ولا يدركها العقل البشرى الآن،
ولكن حكمة الله العظيمة التى تحفظك وترعاك سَتُعَلن لك يوماً،
وعندئذ ستدرك كم أحبك الله،
وأن كل خططه وتدبيراته آلت عليك بالخير فى النهاية
لأنه هو وحده صانع الخيرات الرحوم الرؤوف.
فاقبل كل ما يمر بك وأشكر الله عليه
واثقاً من محبته وأبوته لك.