رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في مَثل العذاري تحذيرات منها الإهمال في حياتنا يحُثُّ يسوع أتباعه على السهر الروحي والاستعداد الدائم وأوصانا بأن نتشبه "بالعذارى الحكيمات" اللواتي احتفظن بمصابيحهن مضيئة. وهكذا يجب أنّ تكون حياتنا مكسوّة بروح قداسة العذارى، شبيهة بحياة الملائكة، كي نعيش بعيدًا عن الرذيلة والوهم، مستعدّين للطاعة حين يقرع الرب الباب عند مجيئه ِ ونكون -كما يطلب منا صاحب المزامير – " الحافِظينَ عَهدَه الذَّاكِرينَ أَوامِرَه لِيَعمَلوا بِها " (مزمور 103: 18) "لْيُشَدِّدْ بَعضُكم بَعضاً بِهذا الكَلام" (1 تسالونيقي 4: 18). |
|