لقد عاش الغني حياه مترفِّهة متنعمة (لوقا16: 19-26)، ولم ينتبه يومًا إلى أن هذه الحياة ستنتهي إذ كان يعيش بالاستقلال عن الله· وكان لعازر، المطروح عند بابه، هو بمثابة تحذير وضعه الله أمامه ليفيق من سباته العميق· لكنه لم يُفق رغم ذلك·
لكن عندما مات الغني؛ استفاق من سباته هناك في الهاوية، فصرخ طالبًا الرحمه، ولكنه كان متأخرًا جدًا في استيقاظه، فقد فات الاوان·