هذه الترنيمة الأخيرة العظيمة كرر موسى عبارات تشبّه الله بالصخر، وتحكي عن عطف الله على شعبه، منذ وجوده لأول مرة في أرض قفر، وهو يشبّه الله بالنسر الذي علَّم فراخه كيف تطير في الجو لأول مرة، ففي حب كامل يدربهم ليعيشوا حياتهم منتصرين بنعمة الله. ويقول إن الإله القديم ملجأ، والأذرع الأبدية تدعم شعبه من تحت، لترفعهم فوق التجارب والآلام.