|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يَا إِسْرَائِيلُ اتَّكِلْ عَلَى الرَّبِّ. هُوَ مُعِينُهُمْ وَمِجَنُّهُمْ [9]. إن كان الوثنيون يثقون في الأصنام الجامدة، ويسلمون حياتهم لها، كم بالأولى أن يثق المؤمنون بالله الحي، محب البشر، المدبر والحكيم. يقول المرتل: "أنفسنا انتظرت الرب؛ معونتنا وترسناهو. لأنه به تفرح قلوبنا، لأننا على اسمه القدوس اتكلنا" (مز 33: 20-21). ليس من اتكل عليه وخزي. يوجه حديثه إلى إسرائيل، أو إلى الكنيسة كلها، من كل الطبقات، الأغنياء والفقراء، الصبيان والشيوخ. |
|