رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"هاءَنَذا أَجعَلُ كُلَّ شَيءٍ جَديدًا" (رؤيا يوحنا ٢١: ٥) إن الزمن الفصحي الذي نعيشه بفرح في هذه الفترة المقدسة هو زمن الروح القدس الذي وُهب لنا، من يسوع المصلوب والقائم من الموت. "ذَلِكَ بأنَّ الله يَهَبُ الرُّوحَ بِغيِرِ حِسَاب" (يوحنا ٣: ٣٤). وهذا الزمن، هو زمن النعمة، يُختتم اليوم بعيد العنصرة الذي من خلاله تعيش الكنيسة مجددًّا حلول الروح القدس على مريم والتلاميذ المجتمعين في العليّة بالصلاة. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هذا الزمن الذي نعيشه، لا نُريد فيه سياسة حاقدة ملحدة |
الصلاة هي ان يتوقف الزمن الذي نعيشه |
الانسان الذي قد عرف ضعفه وعجزه |
الزمن الذي نعيشه به تغيرات شديدة جدًا |
صورة للواقع الذي نعيشه |