يسوع، مع رفضه القيام بدور الديَّان، فقد أبقى سامعيه في ترقب نار الدينونة، فهو يتكلم عن نار جهنم (متى 5: 22)، والنار التي تحرق الزؤان "كما أَنَّ الزُّؤانَ يُجمَعُ ويُحرَقُ في النَّار، فكذلك يكونُ عِندَ نِهايَةِ (متى 13: 40)، والنار الذي تحرق الأغصان “مَن لا يَثْبُتْ فيَّ يُلْقَ كالغُصنِ إلى الخارِجِ فَيَيْبَس فيَجمَعونَ الأَغْصان وَيُلْقونَها في النَّارِ فَتَشتَعِل" (يوحنا 15: 6)، وهي نار لن تطفأ (مرقس 9: 43-44)، أَتُّونِ النَّار (متى13: 42).