منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 03 - 03 - 2024, 06:48 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,330

كثيرًا ما يتعثر الناس مما يجري في العالم


الحكمة والحياة التقوية (البرّ)

يشبه هذا القسم سفر أيوب إذ يعالج موضوع: لماذا يتألم الصالحون وينجح الأشرار؟
كثيرًا ما يتعثر الناس مما يجري في العالم، حيث يظن الأشرار أنهم قادرون على كل شيءٍ، يستخدمون كل وسيلة للظلم لحسابهم الخاص، وكأنه ليس من عدالة إلهية تقمعهم.
إذ يرفض الفلاسفة الماديون الإيمان بالحياة الأخرى، لا يجدون حلاَّ للمشكلة، أما المؤمنون فينتظرون يوم الدينونة لينال الصالحون حياة أبدية والأشرار عقابًا أبديًا. الخلود هو مكافأة الحياة الحكيمة التقوية.
هنا يرفعنا الكاتب إلى الخلود، لنرى حب الله الفائق الذي يطيل أناته على الأشرار لنفع الطرفين: لتذكية الأبرار في تحملهم للظلم، وإعطاء فرصة للأشرار للتوبة. بهذه النظرة يطلب الأبرار أن يتمتعوا بالحكمة السماوية الملازمة للبرّ الحقيقي من أجل المكافأة السماوية. لهذا دُعي هذا القسم (حك 1-6) بالكتاب الاسخاتولوجي أو الأخروي أو الانقضائي، حيث يحملنا إلى ما وراء انقضاء هذا الدهر.
رد مع اقتباس
 


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
لم يُردْ يسوع أن يبقى كثيرًا بين الأمم حتى لا يتعثر فيه اليهود كمخالف للشَّريعة
يبدو أن السيد المسيح لم يرد أن يبقي كثيرًا بين الأمم حتى لا يتعثر فيه اليهود
كثيرًا ما ألقاني الناس فالتقاني الله
نلاحظ أنّ عددًا كبيرًا من الناس يتبعون هذا العالم الدنيويّ
لا تتأثر كثيرًا برأي الناس


الساعة الآن 06:24 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024