رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
معجزة رهيبة للأب ثاؤفيلس المحرقى
كان أبونا ثاؤفيلس المحرقى القديس المعاصر يهتم بأعمال البناء فى مبنى المطرانية بابى تيج ويتفقد العمال ويشجعهم بل ويشاركهم أحيانا فى العمل تعضيدا لهم. فيما كان احد الأيام فوق مبنى المطرانية يراقب سير العمل، اختل توازنه بسبب الطوب والرمل وأسياخ الحديد وكاد يسقط على الأرض من ارتفاع عال، ولكن اشتبكت ملابسه بأسياخ الحديد الخارجة من المبنى وتعلق بها في الهواء. ... نظر الذين على السطح والذين أسفل المبنى أبونا معلقا ومعرض للسقوط فى اى لحظة من هذا الارتفاع الكبير، فحاول بعضهم أن يجذبه إلى فوق فرفض لئلا يسقطوا هم أيضا معه واخذ يصلى ورأوا شفتيه وهى تتحرك ثم قال: يارب ياترفعنى لفوق على السطح، لتنزلني على الأرض وأموت. ثم حدثت المعجزة فرأوا باعينهم وكأن يد خفية ترفعه وتجلسه على السطح ولما اجتمعوا حوله يهنئونه بالنجاة وهم مندهشون وواثقون من قداسته فقال لهم..... لانى خاطئ وغير مستعد لم يسمح الله لي أن اسقط وأموت ورفعني وانقذنى حتى أتوب وأحيا معه. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الاسم المرشح إطلاقه للقمص ثاؤفيلس المحرقي |
القمص ثاؤفيلس المحرقي أسقفا لأبو قرقاص |
معجزة القديس ثاؤفيلس البابا 23 |
معجزة القديس ثاؤفيلس البابا 23 |
معجزة رهيبة للقديس المعاصر الأب ثاؤفيلس المحرقى |