رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لك دعوة هامة من شخص يعشقك!!
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! فقط عيشوا كما يحق لانجيل المسيح في 1 : 27 الانجيل هو البشارة المفرحة التي محورها هو المسيح يسوع سيدنا الوحيد قد اخلي مجده وصار انسان لكي يتحد بنا ويصير فينا ونحن فيه وقد مات من اجل خطايانا وقام لتبريرنا واصبحنا فيه ابرار وقديسن وبلا لوم في المحبة كنيسة مجيدة، لا دنس فيها ولا غضن او شيء من مثل ذلك، بل تكون مقدسة وبلا عيب اف 5 : 27 وهذه البشارة المفرحة دعوة مستحقة الاهتمام وتكريس كل الحياة من اجلها ويجب ان نعيش كل ايام حياتنا بحق هذه الدعوة لكي يكون قبولنا لهذه الدعوة الان ،له تكملة في الدهر الاتي ذلك بالاكثر اجتهدوا ايها الاخوة ان تجعلوا دعوتكم واختياركم ثابتين. لانكم اذا فعلتم ذلك، لن تزلوا ابدا 2 بط 1 : 10 والدعوة ليست خارجية نقبلها بفكرنا ولكن لابد ان تكون محسوسه في الداخل في عمق القلب حيث يسكن روح الله لهذا من لا يعرف ان يدخل الي داخل اعماقه ليسمع هاتف الخير وهو صوت روح ربنا يسوع الساكن فينا يتعجب انه مدعو من الله وانه صاحب دعوة حقيقية من الله فانظروا دعوتكم ايها الاخوة، 1 كو 1 : 26 فيكون كما شخص ارسلت له دعوة ولكنه لم يفتحها ولم يتعرف علي من ازسل له الدعوة ولكن كل من تقبل الدعوة الحقيقية من الله ولمسها في داخل اعماقه صار اسير لصاحب هذه الدعوة كل العمر ويدعو كل من لهم نفس الدعوة ان ينتبهوا لها فاطلب اليكم، انا الاسير في الرب: ان تسلكوا كما يحق للدعوة التي دعيتم بها.اف 4 : 1 والدعوة هي للحياة الابدية ليس بمقتضي اعمال صالحة لانه يعلم اننا ضعفاء ولا يمكن ان يصدر من ذواتنا اي عمل صالح بل هى بمقتضي نية الله الصالحة لاجلنا وقصده من نحونا الذي كله محبة كاملة لبشريتنا فهو قد رسم ودبر لنا وجودنا وكياننا في المسيح يسوع قبل الازمنة الازلية هل نتأمل هذا السر العجيب ونعرف موضعنا بالنسبة لله هو دعانا وحدد لنا وجودنا الدائم في ابنه يسوع المسيح قبل ان يكون لنا وجود اصلا اي قبل الازمنة لان هذا هو قصد الله الابدي الازلي نحونا الذي خلصنا ودعانا دعوة مقدسة، لا بمقتضى اعمالنا، بل بمقتضى القصد والنعمة التي اعطيت لنا في المسيح يسوع قبل الازمنة الازلية، 2 تي 1 : 9 هل بعد كل هذا ننتظر ان نطهر نفوسنا لكي يقبلنا الله ؟ ان نعمل بعض الاعمال لكي يدعونا الله ؟ نمارس بعض الطقوس لكي نكون مقبولين عند الله ؟ يرد القديس الجبار في النعمة والاستنارة بولس الرسول فانظروا دعوتكم ايها الاخوة، ان ليس كثيرون حكماء حسب الجسد، ليس كثيرون اقوياء، ليس كثيرون شرفاء،1 كو 1 : 26 فالله لا يدعوا الشرفاء او الحكماء عند انفسهم او غيرهم حسب من هما بل يدعو الانسان الخاطي المشتاق لله ومحبة الله اينما كان وضعه فالدعوة منذ الازل في المسيح يسوع وتنتظر فقط قبول الانسان وتقدير هذه الدعوة لكي يثبت فيها لذلك بالاكثر اجتهدوا ايها الاخوة ان تجعلوا دعوتكم واختياركم ثابتين. لانكم اذا فعلتم ذلك، لن تزلوا ابدا 2 بط 1 : 10 فمن دخل الي اعماق قلبه وغير تظره من ذاته الي المسيح الساكن في داخله سمع هذه الدعوة وجعلها غرضه الاول وسعي من احل هذا الغرض يكون نظره علي الجعالة العليا اسعى نحو الغرض لاجل جعالة دعوة الله العليا في المسيح يسوع. في 3 :14 يا سيدنا الوحيد.ربنا يسوع المسيح اشكرك علي دعوة المقدسة لنفسي السوداء الجميلة لانك دعوتني وان شديد السواد بالضعف والخطية ولم تستحي من خطيتي ولم تهرب من عار نفسي بل تعظمت محبتك لي اذا صرت انت خطية لاجلنا لنصير نحن بر الله فيه 2 كو 5 ؛ 21والعار الذي هو انا حملته انت بنفسك عني لكي تظهر نفسي بلا لوم او عار عل هناك حب اعظم من هذا وانت تدعوني ان احيا بك هذا الحب فقد احببتني اولا بحب لا ينطق به وتنتظر ان ابدلك هذا الحب نحن نحبه لانه هو احبنا اولا.1 يو 4 : 19 دعوتك لي كبيرة جدا يارب وانا لا استحقك ولكن اقبلها من كل قلبي ومن كل فكري واقدم لك قلبي من الداخل لكي تملك عليها بالكامل وتطرد منه اي شيئ اخر لا يتفق مع صلاحك امين |
|