رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
هنا يتذوق ذلك الإنسان طعم السعادة الكاملة؛ سعادة الإنسان الذي يتحقق أنه أصبح إلى الأبد في نجاة من الدينونة. بل سعادة الإنسان الذي لا يجد لذة وشبعًا في غير كلمة الله، تلك الكلمة التي تُكلِّمه عن مُخلِّصه، وله في أعماق نفسه الخبر الأكيد بأنه سيتمتع بالسعادة الأبدية المتناهية مع مفديي الرب يسوع في بيت الآب حيث ذهب الرب ليُعِّد لهم مكانًا. قارئي العزيز: لا سعادة للإنسان على الأرض طالما هو يطلبها بعيدًا عن الله. إن السعادة الحقيقية في الرب يسوع وحده، وهو يُقدِّمها لك اليوم. ولكن قد تضيع الفرصة غدًا، فضع كل ثقتك في الرب الآن. |
|