فالإيمان يلد الرجاء والذى له رجاء فى الله يحبه وهكذا يصل الى قمة العلاقة بالله فى المحبة "أما الآن فيثبت الإيمان والرجاء والمحبة هذه الثلاثة ولكن أعظمهن المحبة" (1كو13 : 13) لذلك نثق فى وعود الله لنا " لنتمسك بإقرار الرجاء راسخا لان الذي وعد هو أمين" (عب10: 23) قال القديس يوحنا الدرجى"الإيمان شعاع والرجاء نـور والحب شمس."