رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَقَالُوا لَهَا: أَنْتِ تَهْذِينَ!. وَأَمَّا هِيَ فَكَانَتْ تُؤَكِّدُ أَنَّ هَكَذَا هُوَ .. فَلَمَّا فَتَحُوا وَرَأَوْهُ انْدَهَشُوا ( أعمال 12: 15 ، 16) «وأما هي فكانت تؤكد أن هكذا هو»، كالجارية التي ميَّزت صوت بطرس من بين الرجال المجتمعين حول النار يصطلون في دار رئيس الكهنة. والدرس هو: ثِق في خبرتك الشخصية مهما قال الناس ضدك. فإن كنت قد وجدت أن الرب يسوع المسيح يُمكن أن يُساعدك، وقد أحبك وغفر خطاياك لأنك آمنت به، فلا تَدَع أحدًا يسلبك هذا اليقين بسُخريته منك، أو بكلامه ضدك. فإن كنت لا تستطيع الجِدال، افعل مثل “رودا”؛ أكِّد «أن هكذا هو». هذا هو الجواب الصحيح ولا سيما إن كنت تستطيع أن تقول للمقاومين: “هل نزلتم إلى الباب لتروا؟ اذهبوا لتروا لأنفسكم كما فعلت أنا، وستعودون بنفس الثقة التي لي”. |
|