رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
... تضرعت إلى الرب.... ولم يسمع لي بل قال .... كفاك ( تث 3: 23 ، 26) من جهة هذا تضرعت إلى الرب .. فقال لي تكفيك نعمتي ( 2كو 12: 8 ، 9) في كلمة الله نقرأ هذه الكلمة صغيرة الحجم، عظيمة القيمة «تضرعت» ـ بحصر اللفظ ـ سبع مرات. المرة الأولى جاءت بخصوص موسى ورغبته في أن يدخل الأرض. والمرة الأخيرة كانت بالارتباط ببولس والشوكة التي في جسده. في حالة موسى كان هناك زلل قد حدث منه عندما فرَّط بشفتيه وبعصا غير مناسبة ضرب الصخرة مرتين عوضًا أن يكلمها كما أمره الرب. أما في حالة بولس فلم تكن المسألة زلة، بل كانت فرط إعلانات إلهية! وفي كِلا المشهدين المؤثرين لنا جملة دروس نافعة. |
|