رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فقال أوريا لداود: إن التابوت وإسرائيل ويهوذا، ساكنون في الخيام ... وأنا آتي إلى بيتي لآكل وأشرب وأضطجع مع امرأتي؟ ... لا أفعل هذا الأمر ( 2صم 11: 11 ) كانت نقطة مُظلمة في حياة داود، شوَّهت فترة مُلكه على إسرائيل، عندما أخطأ إلى الرب وأخذ امرأة أوريا، ثم أراد أن يستر خطأه ويخفيه، فأرسل إلى يوآب رئيس الجيش ليستدعي أوريا الحثي. وعندما أمره داود بأن يذهب إلى بيته، نجد موقف أوريا النبيل، فلقد استنكر على نفسه أن يذهب إلى بيته ليستريح ويأكل ويشرب ويضطجع مع امرأته، بينما التابوت وإسرائيل ويهوذا ساكنون في خيام، ويوآب والجيش نازلون على وجه الصحراء. |
|