+ وبسيادة الروح القدس على الذهن الروحي في الإنسان وقبول تبكيته والاستجابة السريعة لمشورته،
يمتد عمل الروح من الذهن إلى أعمال الجسد وكل ملكات الإنسان، فيُمارس الإنسان القداسة بفرح ومسرة حقيقية دون غصب أو عن اضطرار وصراع نفسي، لذلك أستطيع أن أقول بسبب عمل الروح القدس في داخلي: إني أُسرّ بناموس الله بحسب الإنسان الباطن الداخلي الجديد، وبذهني المُستنير أخدم ناموس الله وأتممه بفرح.