إمرأة أوريا الحثي اللي أخطأ معاها داود و بعدين اتجوّزها ... من الشخصيات المحيّرة ... جه من نسلها السيد المسيح برضه (لأنها كانت أم سليمان) ... و سليمان الحكيم اللي كتب الجامعة و الأمثال و النشيد و الحكمة ... لكن طبعاً سليمان كان معروف إنه "مهما اشتهته عيناه لم يمسكه عنهما" ... لكن الأكيد إنه كان بيحترم أمه جداً لدرجة إنه قام للقائها و سجد لها (ملوك الأول 2 : 19) ... و كان لها دالة عظيمة عنده لدرجة إن أدونيّا استنجد بها عشان تستعطف سليمان عليه