رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أما أنت يا رب فلا تمنع رأفتك عني. تنصرني رحمتك وحقك دائماً ( مز 40: 11 ) سألتني مرة أخت مجرَّبة: كيف تفسر الآية: "كثيرة هي بلايا الصديق" ( مز 34: 19 )؟ كانت إجابتي أن بقية الآية تعطينا التفسير "ومن جميعها ينجيه الرب". هذا هو اختبار بولس أيضاً، فلقد قال: "الذي نجانا من موت مثل هذا، وهو ينجي. الذي لنا رجاء فيه أنه سينجي أيضاً فيما بعد" ( 2كو 1: 10 ). ثم في آخر أيامه نسمعه يقول: "أُنقذت من فم الأسد، وسينقذني الرب من كل عمل رديء، ويخلصني لملكوته السماوي" ( 2تي 4: 17 ،18). |
|