- كي نفرح لان الذي نزل من السماء لأجل خلاصنا هو الذي صعد أيضاً فوق جميع السموات ملك على الأمم، الله جلس على كرسي مجده (مزمور 47/8). لكي يملأ الكل (أفسس 4/ 9-10). – كي نشكر ونمّجد الرب هو الذي أنهض طبيعتنا الساقطة وأصعدنا وأجلسنا معه في السماويات (أفسس 2//6). كما يقول القديس أوغسطينوس: “اليوم صعد ربنا يسوع المسيح الى السماء. ليصعد قلبنا معه. مع كونه هناك، هو معنا هنا ايضا. ونحن مع كوننا هنا، نحن معه ايضا هناك. رفع فوق السماوات، ولكنه ما زال يتألم في الأرض بكل ألم نشعر به نحن اعضاءه. لأنه رأسنا ونحن جسده). PLS 2: 494)).
- كي نهيأ نفوسنا لاستقباله: أن يسوع هذا الذي ارتفع عنكم إلى السماء سيعود (أعمال 1: 11) للدينونة (متى 16/ 27).