الأدلة علي مجد جسد القيامة: دخوله وخروجه من المغلقات.
فقد دخل العلية علي التلاميذ أكثر من مرة والأبواب مغلقة (يو 20: 19، 26). وفي قيامته خرج من القبر وهو مغلق. ولما أتي الملاك ودحرج الحجر عن فم القبر، كان ذلك بعد القيامة، لكي يري الكل القبر فارغًا (النسوة والتلاميذ وكل الناس فيما بعد)، وليس لكي يقوم المسيح، إذ كان قد قام والقبر مغلق.
ومن أمثلة خروجه من المغلقات: خروجه من الأكفان والحنوط، مع بقائها علي حالها.