رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«فصرخ إلى الرب. فأراهُ الرب شجرة فطرحها في الماء فصار الماءُ عذبًا» ( خروج 15: 25 ) شجرة مورقة خضراء، وسط صحراء جرداء: ويا له من منظر مُبهج للعين، ومُسرّ للنفس! وهكذا كان المسيح لعيني أبيه «نبتَ قدامه كفرخٍ، وكعرقٍ من أرضٍ يابسة» ( إش 53: 2 )، وكل مؤمن الآن وهو يتأمل في حياة السَيِّد المجيد المعبود، يهتف «أنتَ أبرع جمالاً من بني البشر» ( مز 45: 2 ). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يحول صحراء حياتكم الى جنة خضراء ، فقط ثقوا بهِ |
علمني أن أكون شجرة مورقة يحـتمي فيها الضعفاء |
علمني أن أكون شجرة مورقة |
اصغر شجرة مورقة |
صحراء العرب كانت واحة خضراء |