رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«لِكُلِّ كَمَالٍ رَأَيتُ حَدًّا، أَمَّا وَصِيَّتكَ فَوَاسِعَةٌ جدًّا» ( مزمور 119: 96 ) من أهم الأمور التي تدعو إلى إثارة الدهشة فينا، حقيقة تكوين هذا الكتاب. إن كل مَن يبحث في منشأ وتاريخ الكلمة الإلهية لا بد أن تتولاه الدهشة من جهة كيفية تكوينها. إن صيرورتها كتابًا في وقتٍ ما، وكون ذلك الكتاب هو كتاب العالم الحديث إنما في الواقع معجزة أدبية. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تسندنا الكلمة الإلهية في جهادنا |
كم هي معزية هذه الكلمة الإلهية |
الكلمة الإلهية هي غنى متزايد |
نحميا لا شيء يؤثر على الضمير إلا الكلمة الإلهية |
علموا أولادهم الكلمة الإلهية |