رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يسوع نفسه بشخصه وكلامه وشخصيّته الكاملة هو آيةٌ لجميع الأجيال إنّه جواب عميق جدًّا مطلوب أن نتأمّل به باستمرار. "مَن رآني رأى الآب"، هذا ما أكّده الرَّبّ لفيليبّس عندما سأله: "أرنا الآب" (يوحنا 14: 8). نحن نريد أن نرى قبل أن نؤمن. أجابنا يسوع: "نعم، يمكنكم أن تروا". فمن خلال الابن، أصبحت رؤية الآب ممكنة. رؤية يسوع هي الجواب. نحصل على الآية، الحقيقة التي تُبرهن عن نفسها. وفي الواقع، أليس وجود يسوع في كلّ الأجيال هو آية عظيمة؟ أليست شخصيّته القوية جذّابة للوثنيِّين ولغير المسيحيِّين وللمُلحدين أيضًا؟ |
|