هذا الجهاز يستخدم الطاقة الناتجة من عملية الاضمحلال الإشعاعي لتوليد الكهرباء. يتم استخدامه في المعدات التي يجب أن تعمل دون إشراف لفترات طويلة من الزمن، مثل المركبات الفضائية، والمحطات العلمية المؤتمتة في المواقع النائية، وأجهزة ضبط نبضات القلب، والأنظمة تحت الماء.
وقد تم عرضها لأول مرة على يد هنري موزلي في عام 1913، حيث سمحت التكنولوجيا الحديثة ذات المقياس النانوي بإنشاء أجهزة جديدة وخصائص مادية أفضل لم تكن متوفرة في السابق.