رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
معدل الانقراض الحالي اكبر مما كان في الماضي بسبب أنشطة الإنسان . بعكس جميع حالات الانقراض الجماعية الفائتة، فتنتج هذه الإنقراضات الحالية بسبب الأنشطة البشرية، تستخرج كل التأثيرات البشرية بسبب الأختلاف البيولوجي من الصيد الجائر، وتغير المناخ، وتدهور الموائل وفقدها، وتسهيل غزو الأنواع، والقضاء عليها وهذا أدي إلي حدوث عمليات انقراضات كثيرة [1]. من حوالي 5000 عام، قام البشر بلعب دور في حالات الانقراض، مع وجود فرط في عملية الصيد وانتشار جنس آخر بمناطق أخرى جديدة في العالم، عند وصول الأشخاص لجزيرة أو قارة جديدة أخرى، كان ذلك تابع انقراض بعض أنواع من الفقاريات الكبيرة، التي تكون مشهورة في الغضون من عدة آلاف السنين باسم الحيوانات الضخمة . فقدت أمريكا الشمالية 73% من أجناس الحيوانات الضخمة، وهذا بعد وصول Bp الإنسان 15000-13500 . فقدت أمريكا الجنوبية حوالي 82% من هذه الحيوانات الضخمة بطريقة عامة Bp وذلك بعد وصول الإنسان 14600 . فقد مدغشقر الليمور العملاق وذلك بعد وصول الإنسان من عام 2000 . بعد أن وصل الإنسان إلى نيوزيلندا منذ moa، تم فقد حوالي 10 أنواع من 1000 عام . تشمل بعض الحيوانات المفقودة الضخمة فقط على الماستودون والماموث والجمال والخيول والقطط ذات أسنان السيف والكسلان العملاق والذئاب الرهيبة الموجودة بأمريكا الشمالية والديبة قصيرة الوجه، والنبات العملاقة والأسود الجرابية، والسحالي والكنغر العملاق قصير الوجه، والكثير من الطيور في أستراليا التي لا تطير . الفترة الأخيرة فقدان الموائل أصبحت تقوم بتهديد كبير بسبب الاختلاف البيولوجي، وهذا يكون نظرا لأن البشر يقومون بتغير المواطن الطبيعية لكي تستجيب لكل الإحتياجات الخاصة بكل من المدن والزراعة وبناء الطرق وحصاد الأخشاب وتربية الماشية، فهذا يؤثر بالسلب على المجموعات المختلفة من هذه الأنواع التي تكون بحاجة لهذه الموائل، على سبيل المثال عند تحول الموائل لضواحي ومراعي وزراعة، من الممكن زيادة وفرة أنواع مثل الأنواع العشبية أو المحاصيل التي تستجيب للتربة المضطربة. |
|