منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 06 - 12 - 2022, 05:33 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,268,883

إبراهيم اتردد في المرة الأولى وقبح في عينيه لأنه مكنش لسة الرب اتكلم



إبراهيم اتردد في المرة الأولى وقبح في عينيه لأنه مكنش لسة الرب اتكلم وقال رأيه في الموضوع، لكن بمجرد ما الله اتكلم، خلاص الموضوع ما كانش يحتمل مع إبراهيم غير «فَبَكَّرَ إِبْرَاهِيمُ صَبَاحًا».

لكن المرة التانية مفيش تردد بالمرة، لأنه الأمر من الرب مباشرة، وأيّا كان اللي الله بيقوله، مفيش عند إبراهيم غير رد فعل واحد وحيد هو الطاعة الفورية «فَبَكَّرَ إِبْرَاهِيمُ صَبَاحًا».

والسؤال لينا: هل ترددنا في أخذ القرار في أمور معينة، وعدم طاعتنا فيها لحد دلوقتي، وعدم تبكيرنا صباحًا لتنفيذ الأمر، هل ده لأننا لسة مش متأكدين إنه أمر إلهي؟

وهل لما ييجي التأكيد من فوق، والله يتكلم لينا بصوت واضح، هل هنبكر صباحًا وننفذ الأمر؟!

هل كلمات ترنيماتنا بتعبّر فعلاً عن واقع حالتنا!

لما نقوله “بكسر كل غالي عند رجليك، مبقاش في حياتي غالي قدامك”؟

هل صادقين واحنا بنقوله “ولما تشاور، كلامك أوامر، وهامشي وراك مهما كان أو يكون... وطاعتك دي لذة ولو فيها موت.”؟

دي كلمة “هطيعك” ما أسهل أقولها

لكن لما باجي لمحَك الحياة

بلاقي إرادتي تخالف كلامك

وباشعر كأني باصارع معاك.

ساعدني أطيعك برغم المتاعب

وأسيب النتايج عليك مهما كان
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
(تك 21: 4) وفي اليوم الثالث رفع إبراهيم عينيه
(تك 17: 32) فقال: «لا يسخط المولى فأتكلم هذه المرة فقط
كان إبراهيم أبًا بحق لأنه أوصى بنيه وبيته أن يخافوا الرب
، كأنها المرة الأولى
أكد أنها ليست المرة الأولى


الساعة الآن 06:52 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024