ظروف الحياة وضغوطها دائما ما تزيد من معدل عصبيتنا، وتجعلنا سريعى الانفعال، ومتهورين بشكل مبالغ به، وهذه الصفات السلبية لها تأثير عكسى على الفرد فدائما ما تفقدنا أشخاص مهمين بالنسبة لنا وتفسد علاقاتنا بمن حولنا.
وهناك خطوات مستنبطة من الطب النفسى والدراسات الاجتماعية تجعلنا نهدأ بشكل نسبى، إذا ما اتبعناها بشكل دورى ومنظم بمجرد شعورنا بالارتباك:
* يجب أن نتوقف عن الحديث تماما لمدة تزيد عن الخمس ثوان دون أن ننطق كلمة واحدة .
* نأخذ أنفاسا عميقة ونخرجها بشكل منتظم مع إغلاق العين .
* تناول كوب من الماء البارد أو عصير محلى بعسل النحل لما له فعالية كبيرة فى تهدئة الأعصاب .
* الاعتماد على حاسة السمع بمعنى أن نتوقف عن الحديث مع الإنصات لما يقال دون سوء نية أو أخذ الكلام على محمل آخر .
.................................................. ............................................