إذا كانت الأسفار الشعرية هي قلب الكتاب المقدس، فسفر المزامير هو قلب الأسفار الشعرية. يقع سفر المزامير في منتصف الكتاب، وهو أقرب الأسفار لقلوب شعب الله في كل العصور، للدرجة التي اعتاد فيها البعض على قراءة جزء من المزامير يوميًا بالتوازي مع قراءتهم للكتاب.
قال عنه شارح الكتاب المقدس “وليم ماكدونالد”، إذا نُفيت إلى جزيرة منعزلة وسُمح لي بأن آخذ سفرًا واحدًا من الكتاب المقدس فسأختار سفر المزامير.