رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الآنَ، إِنْ كَانَ يَجِبُ، تُحْزَنُونَ يَسِيرًا بِتَجَارِبَ مُتَنَوِّعَةٍ، لِكَيْ تَكُونَ تَزْكِيَةُ إِيمَانِكُمْ، وَهِيَ أَثْمَنُ مِنَ الذَّهَبِ الْفَانِي ( 1بطرس 1: 6 ، 7) من السهل الاعتراف بالإيمان بالمسيح، ولكن الضيقات والتجارب تُبرهن على حقيقة وجود الإيمان. لقد أوضح الرب في مَثَل الزارع أن الإيمان الحقيقي هو أعمق بكثير من مُجرَّد الاقتناع والقبول العقلي «والمزروع على الأماكن المُحجِرة هو الذي يسمع الكلمة، وحالاً يقبلها بفرح، ولكن ليس له أصل في ذاته، بل هو إلى حين. فإذا حدث ضيق أو اضطهاد من أجل الكلمة فحالاً يعثُر» ( مت 13: 20 ، 21). لقد رجع إلى الوراء أولئك الذين شبعوا بالرب فترة قصيرة لأنهم أكلوا من الخبز والسمك في معجزة إشباع الخمسة الآلاف رجل، وذلك بعد أن واجههم الرب بالحق الذي لم يستسيغوه ( يو 6: 66 ). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
اما الضيقات والتجارب وكل أمر مخيف انزعها عنا |
يارب خرجنا من الضيقات والتجارب |
في وسط الضيقات والتجارب |
الضيقات والتجارب وكيفية احتمالها |
الضيقات والتجارب |