|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في مثل الغني ولعازر لا يتعلق المثل كما نري بالحياة بعد المجيء الثاني للمسيح، ولكن بحياة الروح في الفترة ما بين موت الشخص عندما تغادر روحه جسده والمجيء الثاني للمسيح. تُسمي هذه الفترة “الحالة المتوسطة للأرواح”. توجد أقوال أخري تتكلم عم مجيئه الثاني عندما يأتي ليدين الناس. وقبل ذلك ستحدث قيامة للأجساد، عندما تعود الأرواح لأجسادها ثانية، ويجني المرء ثمرة أعماله في حياته علي الأرض. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فتصل الكرازة للكل قبل المجيء الثاني للمسيح |
لن يحصل المجيء الثاني للمسيح كالمرّة الأولى في بيت لحم |
أن المجيء الثاني للمسيح أصبح وشيكا |
المجيء الثاني للمسيح |
تأثير حقيقة المجيء الثاني للمسيح |