|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في ضيقي دعوت الرب، وإلى إلهي صرخت، فسمع من هيكله صوتي، وصراخي قدامه دخل أذنيه . (مز 18: 6) قد ايه شعور مريح انك تلاقى حد تشكيله ويكون دايماً سامع وحاسس ومُقدر دايماً لكل المشاعر المتلغبطة اللي بتخليك مش عارف تكون جمل مفيدة بس هو تملى بيبقي فاهم لعثمتى وتُقل لسانى في الوقت ده.. مريح جداً ربنا وباله دايماً طويل عليا حتى وانا بحكيله الموضوع اللي مضايقنى للمره المليون مبيملّش ابداً.. راحتى دايماً بستمدها من وجوده حواليا وهو بيسمعنى حتى لو أوقات مبحسش ان فيه ردود على كلامى بس وجوده مكفينى ومشبعنى اوي..!🤍 |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بيسمعني ويفهمني ويعرف أد ايه موجوع |
فشفاعتها تستمدها من وجودها الى جانب ابنها الإلهي |
شخص واحد بيسمعنى |
ان يسوع هو مَحوَر الصوم، حول وجوده وعدم وجوده |
كنت فاكره انه مش بيسمعني |