رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
ولكن سامريًا مسافرًا جاء إليه، ولما رآه، تحنن، فتقدم وضَمَد جراحاته، وصب عليها زيتًا وخمرًا، وأركبه .. واعتنى به ( لو 10: 33 ، 34) «ولكن سامريًا مسافرًا جاء إليه» هذا هو يسوع ابن الله الحي. محبة لا نهاية لها قادرة على أن تخلص. هكذ ا أحب الله الإنسان الساقط الضعيف العريان الذي هو بين حي وميت وهكذا اعتنى به. نعم هذا هو مجد الإنجيل. الله المملوء بالعطف والغني في الرحمة، من أجل محبته الكثيرة التي أحبنا بها، ونحن أموات بالخطايا أرسل ابنه إلى الإنسان المطروح على جانب الطريق الساقط في الخطية والبؤس ( أف 2: 1 - 16). |
|