يصف داود الأشرار الذين يضطهدونه، ويطاردونه
بأنهم يقتربون من تابعي الرذيلة والشر؛ لأن الأشرار الذين يطاردونه يحبون الشر وكل من يفعله، وبالتالي بسلوكهم هذا
يبتعدون عن شريعة الله؛ لأنه ليس شركة للنور مع الظلمة
وتوضح الترجمة السبعينية معنى هذه الآية فتقول
"اقترب بالإثم الذين يطردونني، وعن ناموسك ابتعدوا".