الخادم في الخدمة لأنه يعبد الناس في خدمته يهمه كثيرا أن يعد للدرس أو للعظة أو للمحاضرة التي سيسمعها عدد كثير في محفل كبير، أو في مناسبة عامة تجمع جمهور كثير، وفي هذا يلزمنه أن يطلع على أكبر عدد من المراجع، ويرتب نقاط موضوعه، واستخدام نبرات الصوت المختلفة التي تجذب السامعين، أما عندما يخدم فصلا صغيرا به عدد قليل من المخدومين، وربما تكون الخدمة في نفس الموضوع يجد نفسه متراخيا في الاعداد