رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَدَعَا اسْمَ الْمَوْضِعِ مَسَّةَ وَمَرِيبَةَ ... مِنْ أَجْلِ تَجْرِبَتِهِمْ لِلرَّبِّ قَائِلِينَ: أَ فِي وَسَطِنَا الرَّبُّ أَمْ لاَ؟ ( خروج 17: 7 ) حينما نُقدِّم ذبيحة التسبيح، هل نحن نُقدِّمها دائمًا بإحساس مَن يؤمنون ويثقون أن في وسطنا مَنْ قد حضر لكي يتقبَّل تلك الذبيحة؟ هل نعرف أن الرب حاضر في اجتماع الصلاة بوصفه سامع الصلاة؟ وعند قراءة فصول من الكتاب أو خدمة الكلمة، هل نحسّ بصوت الرب نفسه مُتكلِّمًا للتشجيع والتعلِّيم، للتقوِّيم والتوبِّيخ والتحرِّيض؟ إن «يهوه شمّه» وحده هو الذي يمنحنا الشِبع والفرح. لنذكر أنه هو الذي وعد قائلاً: «حيثما اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمي فهناك أكون في وسطهم». ألا ليتنا جميعًا لا نقع، في قلوبنا، في حفرة الشك القديمة لنقول: «أ في وسطنا الرب أم لا؟». |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
هل بسلوكنا هذا نُقدِّم للآخرين صورة المسيح.. أم ماذا نُقدِّم لهم؟ |
فلنقدم به في كل حين لله ذبيحة التسبيح |
ذبيحة التسبيح |
ذبيحة التسبيح |
ذبيحة التسبيح |