رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قال يوناثان لحامل سلاحه: "تعال نعبر إلى صف هؤلاء الغلف لعل الله يعمل معنا، لأنه ليس للرب مانع عن أن يخلص بالكثير أو القليل" [6]. لقد أدرك يوناثان ضعفه لكنه سلم هذا الضعف في يدي الله ليتمم مقاصده، واثقًا في الله الذي يعمل بقوة في حياة المؤمنين. يقول الرسول بولس: "بالإيمان قهروا ممالك، صنعوا برًا، نالوا مواعيد، سدوا أفواه أسود، أطفئوا قوة النار، نجوا من حد السيف، تقوموا من ضعف، صاروا أشداء في الحرب، هزموا جيوش غرباء" (عب 11: 33-34). * سلاح القلب هو الإيمان بالمسيح. * بإيمان الذهن يصير (الإنسان) كمن استقر فعلًا في الملكوت. مار إسحق السرياني |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
صموئيل النبي | تم اللقاء الأخير بين داود النبي يوناثان |
صموئيل النبي | عهد مع يوناثان |
صموئيل النبي | كلمات داود النبي مع يوناثان |
صموئيل النبي | حذر يوناثان داود |
صموئيل النبي | لقد أدرك الوثنيون حقيقتين |