29 - 04 - 2024, 05:30 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
هُوَذَا عَيْنُ الرَّبِّ عَلَى خَائِفِيهِ الرَّاجِينَ رَحْمَتَهُ،
19 لِيُنَجِّيَ مِنَ الْمَوْتِ أَنْفُسَهُمْ، وَلِيَسْتَحْيِيَهُمْ فِي الْجُوعِ.
يختم داود كلامه في هذا الجزء عن بركات الله لأولاده
وذلك بعنايته بهم. فهو يرعاهم ويكفى كل احتياجاتهم الجسدية
والروحية؛ لذا فهم يعيشون في طمأنينة وشبع وفرح،
فيسبحونه على الدوام.
مَن يتمتع بعناية الله يلزمه شرطين هما:
أ - مخافة الله.
ب - الاتكال عليه.
لأن من يخاف الله يبتعد عن كل شر،
ومن يتكل عليه يعلن إيمانه به.
|