|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قَدْ زَمْجَرَ مُقَاوِمُوكَ فِي وَسَطِ مَعْهَدِكَ، جَعَلُوا آيَاتِهِمْ آيَاتٍ. يَبَانُ كَأَنَّهُ رَافِعُ فُؤُوسٍ عَلَى الأَشْجَارِ الْمُشْتَبِكَةِ. وَالآنَ مَنْقُوشَاتِهِ مَعًا بِالْفُؤُوسِ وَالْمَعَاوِلِ يَكْسِرُونَ. معهدك: مسكنك، أي خيمة الاجتماع معاول: جمع معول وهي آلة حديدية متينة يكسر بها الصخر، أو يحفر بها الأرض، أو يحطم بها. يشبه كاتب المزمور أصوات الأعداء الذين سيهاجمون الهيكل بأنهم كالأسود وأصواتهم هي زمجرة الأسود، أي أن أصواتهم عالية، يعلنون نصرتهم على شعبك، كأنهم صنعوا آيات عظيمة؛ لأنهم نسوا أن الله القدير يطيل آناته، ولكنه إن كان يؤدب شعبه بتخريب الهيكل، ولكنه سينتقم من الأعداء، ويعيد بناء الهيكل. يصف قسوتهم في تحطيم وتخريب الهيكل كأنهم يحملون فئوسًا، ويقطعون الأشجار المتشابكة؛ لأنهم كسروا كل الأخشاب المنقوشة التي تزين الهيكل (2 مل 25: 8-17؛ إر 52: 12-23). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
( أع 22: 16 ) وَالآنَ لِمَاذَا تَتَوَانَى |
(لأعمال27: 22) وَالآنَ أُنْذِرُكُمْ أَنْ تُسَرُّوا |
+ كُنْتُ أَعْمَى وَالآنَ أُبْصِرُ + |
أَنِّي كُنْتُ أَعْمَى وَالآنَ أُبْصِرُ |
وَالآنَ يَا رَبُّ انْظُرْ |