في الواقع الروحي حسب إعلان الإنجيل
والإنسان موضوع أمامه طريقين،
لكن الإنسان صنعة الخالق العظيم،
عزيزي القارئ انتبه واصغي لكلمات الحكمة حسب إنجيل خلاصنا:
أما نفوس الأتقياء فقد اختاروا
حقاً المتوكلون على الرب والطالبين اسمه بكل قلبهم،
فاجلسوا مع أنفسكم في مخادعكم في جو الحضرة الإلهية
وإله السلام يُهديكم لطريق البرّ والحياة