فلا يقدر أحد أن يقول: "هذا أشرّ من ذاك"، فإن كل الأمور تُسرّ جيدًا في وقتها [34].
عناية الله فائقة، كل الأمور تؤول للخير
ما دمنا نستخدمها بما يليق وفي الوقت المناسب. فالآن أنشدوا بكلّ قلبكم وصوتكم، وباركوا اسم الربّ [35].
يتحدَّث ابن سيراخ هنا عن خطة الله للخلاص كعمل الله الفائق
الذي حقّقه بتجسد كلمة الله وتقديم نفسه ذبيحة عن البشرية.