عندما يكون الضفدع على اليابسة، يتنفس باستخدام رئتيه عن طريق فتح الأنف وإدخال الهواء إلى الفم، حيث يُدفع الهواء إلى الرئتين بواسطة حركات العضلات الحنجرية والفموية.
يخرج الهواء الزائد من الفم بنفس الطريقة، ويُطرد ثاني أكسيد الكربون من الجسم.
في البيئات المائية أو أثناء الراحة، يستخدم الضفدع الجلد للتنفس، حيث يمتص الأكسجين مباشرة من الماء أو من الهواء الرطب عبر سطح جلده الرقيق والمليء بالأوعية الدموية، مما يسمح بتبادل الغازات بسهولة.