رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يُوحَنَّا ... يَكُونُ عَظِيمًا أَمَامَ الرَّبِّ، وَخَمْرًا وَمُسْكِرًا لاَ يَشْرَبُ ( لوقا 1: 13 ، 15) كان التكليف المُعطى لجبرائيل أن يُعلِن بشارتين؛ الأولى لزكريا الكاهن، والثانية للمطوَّبة مريم. ولكن فحوى هاتين الرسالتين وظروفهما، تُبرِز لنا المفارقة أكثر من المشابهة. فقد قيل عن زكريا وامرأته إنهما «كانا كلاهما بارَّين أمام الله، سالكين في جميع وصايا الرب وأحكامه بلا لوم» ( لو 1: 6 )، وبالرغم من ذلك فقد زحفت الشيخوخة لكليهما، وأمسَت «أليصابات عاقرًا». |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أمر كهذا حدث مع الكنيسة، فقد كانت عاقرًا |
من هذه التي كانت عاقرًا وموحشة؟ |
كانت أليصابات عاقرًا |
إلا التي لمسَت قلبك |
ممششة |