رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الخلاص لم يشترك فيه الله والإنسان معًا، وإلا لَمَا دُعيَ ”خلاص الله“. فكونه خلاص الله يقتضي أن لا يكون للإنسان يد فيه. وكل تداخل من الإنسان في شأنه إنما يكون كَذَّر الرماد في العيون، إذ يحجب النظر عن التمتع به ليس إلا. ماكنتوش |
|