|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فلما قصدتُ معرفة هذا، إذ هو تعبٌ في عينيَّ. حتى دخلت مقادس الله، وانتبهت إلى آخرتهم ( مز 73: 16 ، 17) في بداية ع17 من مزمور73 تَرِد هذه الكلمة الهامة: «حتى دخلت». وهي كلمة تفصل بين حيرة آساف وارتباكه من جانب، وهدوئه وفهمه للأمور من الجانب الآخر. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تتميز معرفة الله أيضا بأنها معرفة يقينية وفوق التطور |
قصدتُ بابك فلا ترُدَّني |
معرفة الله* معرفة الناس* معرفة النفس ( 2) |
معرفة الله* معرفة الناس* معرفة النفس ( 1 ) |
ما قصدتش ازعلك |