منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 18 - 01 - 2017, 05:03 PM
الصورة الرمزية Mary Naeem
 
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  Mary Naeem متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,048

+رموز المعمودية في العهد القديم+
+رموز المعمودية في العهد القديم+
نيافة الأنبا رافائيل

إن العهد القديم مليء بالرموز الكثيرة والتي تشير لكثير من الأحداث والأساسيات الإيمانية مثل: التجسد، الإفخارستيا، الصليب، وكل حياة السيد المسيح، ومن ضمن هذه الرموز الكثير عن المعمودية المقدسة.
ووجود رموز للمعمودية فى العهد القديم، يعنى أنها أساسية جدًا في الفكر المسيحي، وكما يعني ذلك ارتباط المعمودية ارتباطًا وثيقًا بالتجسد والفداء والخلاص. إن النبوات ليست عن شخص السيد المسيح فقط، ولكن عن كل أعمال المسيح الخلاصية، ومن ضمنها المعمودية. وهذه النبوات واضحة وضوحًا شديدًا جدًا. ومنها نبوات كثيرة شرحها العهد الجديد، نذكر منها هنا بعض الإشارات هي:

الإشارة الأولى: الخليقة

"وروح الله يرف على وجه المياه" (تك1).. ومن هذا الماء والروح أخرج الله كل الخليقة الحية. ففى الأصل "كانت الأرض خربة وخالية"، وفيها ظلمة. لذلك حينما أراد الله أن يجدد الخليقة، كان من المناسب أن يجددها بالماء والروح كمثل الخليقة الأولى. الإنسان أرضى (ترابى) ونفسه خربة وخالية (ليس فيها الروح القدس) وفيه ظلمة، لذلك فالمعمودية هي سر الاستنارة، ففى المعمودية يستنير الإنسان ويسكن فيه الروح القدس "ليكن نور فكان نور". وسفر التكوين فى بداية الخليقة يشرح أن المعمودية هي:
+ خليقة جديدة. + سر الاستنارة.
+ سر تجديد الطبيعة، بعدما كانت خربة تصير مجددة. وبعدما كانت خالية تصير مسكنًا للروح القدس.
"وقال الله لتفض المياه زحافات ذات نفس حية (الكائنات البرية)" (تك1: 20) "وباركها الله قائلاً: أثمري واكثري واملإي المياه فى البحار" (تك1: 22).
إن الإنسان المسيحى مثله مثل السمكة، وقد كانت السمكة علامة للتعارف بين المسيحيين فى القرون الأولى. والمسيحيون يشبهون السمك لأنهم ولدوا فى الماء، وفى الطوفان هلكت جميع الكائنات ماعدا السمك، أى أن لعنة الله جازت على جميع الخليقة ماعداه، فصار رمزًا للمؤمنين، الذين يعيشون فى العالم ولكن لايغرقون فيه.. الضربات تأتى على العالم ولكنهم لا يصابون بها. يدخلون الماء ويخرجون أحياء بينما يهلك الشيطان والإنسان العتيق فى مياه المعمودية الذى هو ابن الله. وإذا ربطنا المعمودية بالخليقة. فكأن الكاهن في المعمودية يقف ليقول: "لتفض المياه إنسان ذو نفس حية".


الإشارة الثانية: الطوفان

"فإن المسيح أيضًا تألم مرة واحدة من أجل الخطايا، البار من أجل الأثمة، لكي يقربنا إلى الله، مُماتًا في الجسد ولكن محيىً في الروح، الذى فيه أيضًا ذهب فكرز للأرواح التى فى السجن. إذ عصت قديمًا، حين كانت أناة الله تنتظر مرة في أيام نوح، إذ كان الفلك يُبنى، الذى فيه خلص قليلون، أى ثمانى أنفس بالماء. الذى مثاله يخلصنا نحن الآن، أى المعمودية. لا إزالة وسخ الجسد، بل سؤال ضمير صالح عن الله، بقيامة يسوع المسيح" (1بط3: 18-21). هنا يربط معلمنا بطرس الرسول بين المعمودية والقيامة، لأن المعمودية فيها موت وقيامة. إن شرح معلمنا بطرس الرسول هام جدًا وفيه إضافة. إذ قال: " خَلَص قليلون، أى ثمانى أنفس بالماء"، فهم خلصوا من الماء. الفلك نجاهم من الغرق (الذى فيه) والماء نجاهم من الشر (خلص... بالماء) الماء غسل الدنيا من الشر والخطية. وفى المعمودية نغسل من الشر وننجو بالفلك.. "أنتم الذين اعتمدتم للمسيح قد لبستم المسيح" (غل3: 27)، هذا هو الفلك الجديد الذى هو المسيح. الذى نلبسه فى المعمودية. والشيطان الذى هو خارج المسيح يغرق فى الماء. الإنسان العتيق يغرق فى الماء.
ومن خلال دراستنا لسفر التكوين نجد أن مقاييس الفلك (الطول والعرض والارتفاع) تعطى نفس مقاييس جسم الإنسان، إذا ضربت فى مُعامل أو نسبة معينة (نسبة وتناسب) وكأن الفلك يرمز للمسيح. فباب الفلك كان فى جانبه. والمسيح طعن فى جنبه. فدخلنا إليه لنحتمى به. ففى المعمودية يغسل الطوفان الشر. وندخل إلى الفلك. فننجو من الغرق وننجو من الشر. وفى الطوفان نجد ذكر اثنين من الطيور:
+ الغراب: يرمز للشيطان، الذى يطرد من الإنسان بالمعمودية + الحمامة: ترمز للروح القدس.

الإشارة الثالثة: عبور البحر الأحمر

"آبائنا جميعهم كانوا تحت السحابة. وجميعهم اجتازوا في البحر، وجميعهم اعتمدوا لموسى في السحابة وفي البحر"(1كو10: 1) وقد شرح معلمنا بولس الرسول عبور البحر على أنه نوع من المعمودية، وهنا أكد أنهم اعتمدوا في السحابة وفي البحر.. فالسحابة رمز للروح القدس والبحر إشارة للمعمودية، إذ أنهم اعتمدوا بالماء والروح. وقد كان من الممكن أن يصنع الله هذه المعجزة بطريقة أخرى، فقد كان من الممكن أن يتجمد البحر ويصير ثلجًا لكن في هذه الحالة لا يمكن أن يكون إشارة للمعمودية، كذلك لأن بني إسرائيل مشوا في قاع البحر، والمياه صارت لهم سورًا عن اليمين واليسار وسقف أيضًا، لأن السحابة هي ماء، وفرعون ورائهم (الشيطان). وصعودهم من الماء هنا دليل على التغطيس، والسحابة هي رمز للروح القدس. وهم لم يأكلوا من المن السماوي إلا بعد أن عبروا البحر، كذلك نحن لا نستطع التقدم للتناول إلا بعد المعمودية. وبعد خروجهم من البحر ظلوا في البرية 40 سنة، وهذه الفترة هي فترة الجهاد الروحي، وهي الفاصل بين معموديتنا ودخولنا إلى السماء. إن رقم (40) يرمز للعمر كله، فعمرنا كله هو فترة جهاد مستمر، حتى يحين دخولنا السماء.. إلى أن يأتي يشوع الذي هو رمز ليسوع، ويدخلنا أرض الموعد التي هي رمز للسماء.

الإشارة الرابعة: مارة

"ثم ارتحل موسى بإسرائيل من بحر سوف وخرجوا إلى برية شور. فساروا ثلثة أيام في البرية ولم يجدوا ماء. فجاءوا إلى مارة. ولم يقدروا أن يشربوا ماء من مارة لأنه مُر. لذلك دعي اسمها مارة. فتذمر الشعب على موسى قائلين ماذا نشرب. فصرخ إلى الرب. فأراه الرب شجرة فطرحها في الماء فصار الماء عذبًا. هناك وضع له فريضة وحكمًا وهناك امتحنه. فقال إن كنت تسمع لصوت الرب إلهك وتصنع الحق في عينيه وتصغي إلى وصاياه وتحفظ جميع فرائضه فمرضًا ما مما وضعته على المصريين لا أضع عليك. فإني أنا الرب شافيك. ثم جاءوا إلى إيليم وهناك اثنتا عشرة عين ماء وسبعون نخلة. فنزلوا هناك عند الماء" (خر15: 22-27).
بحر سوف هو البحر الأحمر، وجاءت تسميته "سوف" لأن الكلمة بالعبري معناها "بوص"، لأن المنطقة التي عبروا بها كانت عبارة عن بحيرة ينمو بها البوص.
+ وقد "ساروا ثلثة أيام في البرية ولم يجدوا ماء".. يشير رقم (3) إلى الثالوث وإلى القيامة.
+ "فأراه الرب شجرة"، الشجرة هنا ترمز للصليب. كما تتحول المياه المُرة بالصلاة والصليب والروح القدس إلى مياه مقدسة وتصير معمودية. وأصبح هناك عهد بين الله والناس بعد شرابهم من مارة.
+ "فإني أنا الرب شافيك"، هنا المعمودية هي سر الشفاء، شفاء الطبيعة.
+ " اثنتا عشرة عين ماء"، (12) عينًا يرمزون لتلاميذ المسيح وهم يمثلون الكنيسة، أى أنه بعدما اعتمدنا في المياه العذبة التي كانت مُرة (المياه العادية التى بالصلاة صارت مقدسة) نأتى ونسكن عند الرسل، نسكن داخل الكنيسة.
+ "عند الماء"، أى الروح القدس، الماء الذى يشبع الكنيسة باستمرار. فالكاهن يرش الشعب بالماء أى أننا عند الماء.

الإشارة الخامسة: عبور نهر الأردن

"وكان بعد موت موسى عبد الرب أن الرب كلم يشوع بن نون خادم موسى قائلاً: موسى عبدي قد مات. فالآن قم اعبر هذا الأردن أنت وكل هذا الشعب إلى الأرض التي أنا مُعطيها لهم أي لبني إسرائيل" (يش1: 1).
+ "موسى عبدي قد مات"، إن موسى هنا يشير إلى الناموس
+"قم اعبر هذا الأردن"، الأردن هو رمز المعمودية، ولكن عبورالأردن يختلف عن عبور البحر الأحمر. ففى عبور البحر صار البحر نصفين. لكن الأردن نهر له منبع ومصب. فعند عبورالنهر وقفت المياه المنحدرة من المنبع، والمياه المتجهة إلى المصب توقفت تمامًا " فعند إتيان حاملى التابوت إلى الأردن وانغماس أرجل الكهنة حاملى التابوت فى ضفة المياه، والأردن ممتلىء إلى جميع شطوطه كل أيام الحصاد، وقفت المياه المنحدرة من فوق، وقامت ندًا واحدًا بعيدًا جدًا عن "أدام" المدينة التى إلى جانب صرتان، والمنحدرة إلى بحر العربة "بحر الملح" انقطعت تمامًا، وعبر الشعب مقابل أريحا" (يش3: 15-16).
إن تابوت عهد الرب يرمز للصليب (لأنه خشب) والمسيح (لأنه كلمة الله) والعذراء (هى التابوت الذى كان بداخله المسيح). وفى المعمودية، يعبر المسيح أمامنا بصليبه، وحاملي التابوت هم الكهنة، وهذا يظهر دور الكهنوت في المعمودية.
" ونصب يشوع اثنى عشر حجرًا فى وسط الأردن تحت موقف أرجل الكهنة حاملى تابوت العهد وهى هناك إلى اليوم .. والكهنة فى حضرة الشعب" (يش4: 9-11).
هذا يعنى أن التابوت سار فى الأردن أولًا، وظل هناك إلى أن عبر كل الشعب وبعدهم عبر التابوت ورائهم، أى أن السيد المسيح هو البداية والنهاية. وبعد خروجهم من الأردن دخلوا فى الحرب الروحية وأسقطوا أسوار أريحا وعاي، إلى أن تملكوا الأرض التى هي الأبدية.

الإشارة السادسة: ذبيحة إيليا

" ثم رتب الحطب وقطع الثور ووضعه على الحطب وقال املأوا أربع جرات ماء وصبوا على المحرقة وعلى الحطب. ثم قال ثنوا فثنوا وقال ثلثوا فثلثوا. فجرى الماء حول المذبح وامتلأت القناة أيضًا ماء. وكان عند إصعاد التقدمة أن إيليا النبي تقدم وقال أيها الرب إله إبراهيم وإسحق وإسرائيل ليعلم اليوم أنك أنت الله في إسرائيل وأني أنا عبدك وبأمرك قد فعلت كل هذه الأمور" (1مل18: 33-36).
إن الحطب لا يشتعل إلا إذا كان جافًا، وإيليا النبى هنا نجده يسكب اثنى عشرة جرة ماء، ترمز بصورة واضحة إلى المعمودية. هنا نجد ماء ونار إشارة للروح القدس وقول إيليا النبى "ثلثوا" هى إشارة للثالوث.

الإشارة السابعة: شفاء نعمان السرياني

في الاصحاح الخامس من سفر الملوك الثاني نجد قصة نعمان السرياني، والبرص مرض يجعل جلد ولحم الإنسان يتهرأ، وهذه إشارة إلى فساد الطبيعة. وفي بيت نعمان نجد فتاة صغيرة مسبية، قالت لامرأة نعمان: يا ليت سيدي أمام النبي الذي في السامرة فإنه كان يشفيه من برصه. وخبرته امرأته وأرسل نعمان إلى ملك إسرائيل وجاء نعمان إلى أليشع بخيله ومركباته ووقف عند باب بيت أليشع. "فأرسل إليه أليشع رسولًا يقول اذهب واغتسل سبع مرات في الأردن فيرجع لحمك إليك وتطهر" (2مل5: 10)، "فرجع لحمه كلحم صبي صغير وطهر" (2مل5: 14).. أي أنه ولد من جديد. وقد غطس سبع مرات إشارة للروح القدس الذي يعمل ورمز للمعمودية أيضًا.

الإشارة الثامنة: قصة الفأس

"وإذ كان واحد يقطع خشبة وقع الحديد في الماء. فصرخ وقال: آه يا سيدي لأنه عارية. فقال رجل الله: أين سقط. فأراه الموضع، فقطع عودًا وألقاه هناك فطفا الحديد. فقال ارفعه لنفسك فمد يده وأخذه". (2مل5:6-7).
قال الآباء: إن الحديد يرمز للإنسان الشرير، والعود الذي رمي يرمز إلى الصليب. فالإنسان الذي يغرق في الماء يطفو إلى فوق.. مثل تسبحة الهوس الأول وسفر الخروج (15) يقول عن الأشرار إنهم كالرصاص.
(خر15: 5) "تغطيهم اللجج. قد هبطوا في الأعماق كحجر".
(خر15: 10) "نفخت بريحك فغطاهم البحر. غاصوا كالرصاص في مياه غامرة".
الإنسان المسيحي ينزل إلى المعمودية مثل الفأس، وحين يلقى عليه الصليب يطفوا. عندما وقع الإنسان فهذا رمز للموت، ولما طفا فهذا رمز للقيامة، إذًا الإنسان قد مات وقام.

الإشارة التاسعة: (حزقيال 47)

"ثم أرجعني إلى مدخل البيت وإذا بمياه تخرج من تحت عتبة البيت نحو المشرق، لأن وجه البيت نحو المشرق. والمياه نازلة من تحت جانب البيت الأيمن عن جنوب المذبح ثم أخرجني من طريق باب الشمال ودار بي في الطريق من خارج إلى الباب الخارجي من الطريق الذي يتجه نحو المشرق وإذا بمياه جارية من الجانب الأيمن. وعند خروج الرجل نحو المشرق والخيط بيده قاس ألف ذارع وعبري في المياه والمياه إلى الكعبين. ثم قاس ألفا وعبرني في المياه والمياه إلى الركبتين. ثم قاس ألفا وعبرني والمياه إلى الحقوين. ثم قاس ألفًا وإذا ينهر لم أستطيع عبوره لأن المياه طمت مياه سباحة نهر لايعبر" (حز47: 1-5).
هذه النبوة تقرأ في طقس اللقان، في العهد القديم كانت خيمة الإجتماع تتجه للغرب وليس للشرق، ولكن هنا باب البيت يتجه جهة الشرق وهذه نبوة عن معمودية العهد الجديد.
(جنوب المذبح – المعمودية)، عندما يرش الكاهن الماء، يأخذ ماءً في يديه وعند جنوب المذبح يذهب وكأنه يأخذ ماءً من جنوب المذبح ويرش على الشعب والخدام، وقبل أن يغطي المذبح يقبل الكاهن جنوب المذبح وكأنه يأخذ الروح القدس.
باب الشمال (الباب البحري)، الألف ترمز للحياة الأبدية لأن اليوم عند الرب كألف سنة. الأربع مراحل يرمزون إلى الأربعة عهود بين الله والإنسان.
آدم – نوح – إبراهيم. الأول إلى الكعبين – الركبتين – الحقوين
الرابع هو المسيح، النهر الذي هو المعمودية، "لا يعبر"، عندما ندخل فيه نغطس، وأيضًا الأربع مراحل يشيروا إلى عمل الله فينا بالتدريج والأشجار المغروسين عند مجرى المياه.. ومجرى المياه هو الروح القدس الذي في المعمودية.
البحر يرمز إلى العالم (الأشرار). الوضع الطبيعي أنه عند التقاء نهر وبحر، فإن النهر هو الذي يذوب في المياه المالحة – ولكن هنا نجد العكس الماء النازلة من عند المذبح تذهب للبحر فتفشى مياه النهر.
"وعلى النهر ينبت على شاطئه من هنا ومن هناك كل شجر للأكل، لا يذبل ورقه ولا ينقطع ثمره. كل شهر يبكر لأن مياهه خارجة من المقدس، ويكون ثمره للأكل وورقه للدواء" (حز47: 12).
"أبوك أموري وأمك حثية" (من الأمم). "ولم تغسلي بالماء للتنظيف" (لم تعمدي)، "ولم تقمطي" (لم تكوني من شعب الله). "مدوسة بدمك" (مستمرة تنزف، والنزيف يرمز للخطية). "فقلت لك: بدمك عيشي" (لماذا ترهقي هذا الدم). "ودخلت معك في عهد" (المعمودية). "فحممتك بالماء (المعمودية)، وغسلت عنك دماءك (عمدتك بالزيت)، ومسحتك بالزيت" (الميرون)، هنا نجد المعمودية والميرون. "وألبتسك مطرزة" (لباس البر). "نعلتك بالتخس" (كلمة الله). "وأزرتك بالكتان، وكسوتك بزًا". (حز16: 3-10).

الإشارة العاشرة: قصة يونان

إن قصة يونان هي إشارة للمعمودية أيضًا.
هناك كثير من الإشارات الأخرى والرموز للمعمودية في العهد القديم..
+ ففي مز32، 24 بعض الإشارات.
+ (مز23) "إلى مياه الراحة يوردني" – المعمودية.
+ شريعة التطهير في العهد القديم – كانت بالماء
+ خر29، خر40، لا16
وهناك نبوات كثيرة عن عصر المسيا يذكر فيها الماء المقدس منها..
+ حز34: 26
+ حز47: 1-12
+ إش30: 23- إلخ
+ إش49: 10
+ إر31: 9
+ زك13: 1-2، 14: 2
+ يؤ3: 18
+ مز46: 4


رد مع اقتباس
 


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
رموز المعمودية فى العهد القديم
من رموز المعمودية في العهد القديم (قصة الفأس)
من رموز المعمودية في العهد القديم (مارة)
من رموز المعمودية في العهد القديم (الخليقة)
من رموز المعمودية في العهد القديم (حزقيال 47)


الساعة الآن 05:03 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024